من نحن

من نحن

تأسست الغرفة التجارية الصناعية العربية البرتغالية يوم 11 يناير 1977، كمؤسسة دون أهداف ربحية،تعمل من أجل المنفعة العامة، هدفها الأساسي هو تنمية العلاقات الاقتصادية والتجارية والصناعية والثقافية بين البرتغال و 22 بلداً عربياً، على أساس المصلحة المتبادلة، بشكل يساهم في تعزيز علاقات التعاون بين البرتغال والعالم العربي.

 تحظى الغرفة بالاعتراف الرسمي من قبل عدد من الهيئات الرسمية في العالم العربي من بينها:

جامعة الدول العربية؛

اتحاد الغرف العربية، الذي يضم تحت رايته  اتحادات وغرف التجارة والصناعة والزراعة والخدمات في كامل المنطقة العربية؛ والبالغ عددها حوالي 250 اتحادا وغرفة.

المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي، وهو ما يخوّل للغرفة صلاحية تمثيل جميع الدّول الأعضاء في جامعة الدول العربية وغرفها  التجارية في البرتغال.

حصلت الغرفة التجارية الصناعية والتجارية الدولية على الأوسمة التالية

الاعترافات الرسمية

تقدّم الغرفة في إطار تنفيذ أهدافها، مجموعة متنوعة من الأنشطة والخدمات التي تهدف بشكل أساسي إلى تطوير المبادلات التجارية والعلاقات الاقتصادية بين البرتغال والدول العربية. 

فالغرفة التجارية الصناعية العربية البرتغالية مطّلعة  في هذا الإطار، على الأسواق العربية، وتمتلك علاقات وثيقة مع الهيئات والمؤسسات الرسمية،سواء في العالم العربي أو في الإتحاد الأوروبي.

لقد كان هدفُ الغرفة ومحور اهتمامها الحقيقي على مر السنوات هو مد أصر التواصل مع البلدان العربية سواء في منطقة مجلس التعاون الخليجي، أو في منطقة المشرق والمغرب العربي، والتي تمثل جميعها مع بقية المناطق الجعغرافية العربية ما يطلق عليه “منطقة التجارة العربية الحرة الكبرى”(GZCL).

لقد حققت الغرفة التجارية الصناعية العربية البرتغالية، تميّزا واضحا على مستوى تنفيذ مجموعةٍ متنوّعة من الخدماتِ والأنشطة التي تقوم بالأساس على:

تعزيز المبادلات التجارية بين البرتغال والدول العربية،

تشجيع التكامل الصناعي والشراكة تحت أشكال متعددة، مثل:

إنشاء شركات ذات رأس المال المشترك؛

المشاريع المشتركة؛

نقل التكنولوجيا؛

التكوين المهني؛

التعاقد مع طرف ثالث؛

نقل المواقع الصناعية؛

دعم مجالات التعاون المتنوّعة وذات الطابع المالي الإقتصادي، والزراعي، والعلمي، والثقافي وفي مجال الصيد؛

تشجيع الإستثمارات المتبادلة؛

تشجيع الإتفاقيات الثنائية؛

كما تتعاونُ الغرفة كلما دُعيت لذلك، مع أي هيئة حكوميّةٍ أو خاصة، عربيّةٍ أو برتغاليّة، لتنفيذ المبادرات التي من شأنِها أن تُساهم في دعم العلاقات بين الطرفين، وذلك على جهة توفير الإستشارة  حول جميع المواضيع التي تندرج ضمن مجال نشاطها، وتُطرح عليها من طرف الجِهات المعنية .